رحيل أيقونة الغناء السوداني الفنان عبدالكريم الكابلي

الخرطوم :مرايا برس

إنتقل إلى الرفيق الأعلى بعد معاناة طويلة مع المرض الدكتور الفنان عبد الكريم عبد العزيز الكابلي مساء الخميس الثاني من ديسمبر ٢٠٢١م بعد مسيرة حافلة بالعطاء. يعد الكابلي من جيل الرواد الذين امتازوا بالتنوع والإبداع شعرا ولحنا وأداء. ولد المغفور له بمدينة بورتسودان بشرق السودان العام 1932 وتلقى فيها تعليمه متنقلا بين مدن السودان المختلفة.
درس الكابلي الخلوة ثم المرحلتين الأولية والوسطى بمدينة بورتسودان ثم المرحلة الثانوية بمدينة ام درمان بكلية التجارة الصغرى.
عمل بالمصلحة القضائية بالخرطوم وتم تعيينه بوظيفة مفتش إداري بإدارة المحاكم وتدرج بها حتى وصل إلى درجة كبير مفتشي القضائية. تغني له عدد من الفنانين وغنى هو لعدد من الشعراء أغاني ظلت خالدة في ذاكرة الشعب السوداني.
الأغاني التي تغنى بها من تأليفه وألحانه تفوق عدداً تلك التي تغنى بها لغيره من الشعراء، كما أنه أجاد لحن وغناء الشعر العربي وشعر الحماسة والسيرة والمديح النبوي.
رحم الله الفنان عبدالكريم الكابلي وغفر له بقدر ماقدم من فن أصيل. انا لله وانا اليه راجعون.إنتقل إلى الرفيق الأعلى بعد معاناة طويلة مع المرض الدكتور الفنان عبد الكريم عبد العزيز الكابلي مساء الخميس الثاني من ديسمبر ٢٠٢١م بعد مسيرة حافلة بالعطاء. يعد الكابلي من جيل الرواد الذين امتازوا بالتنوع والإبداع شعرا ولحنا وأداء. ولد المغفور له بمدينة بورتسودان بشرق السودان العام 1932 وتلقى فيها تعليمه متنقلا بين مدن السودان المختلفة.
درس الكابلي الخلوة ثم المرحلتين الأولية والوسطى
بمدينة بورتسودان ثم المرحلة الثانوية بمدينة ام درمان بكلية التجارة الصغرى.
عمل بالمصلحة القضائية بالخرطوم وتم تعيينه بوظيفة مفتش إداري بإدارة المحاكم وتدرج بها حتى وصل إلى درجة كبير مفتشي القضائية. تغني له عدد من الفنانين وغنى هو لعدد من الشعراء أغاني ظلت خالدة في ذاكرة الشعب السوداني.
الأغاني التي تغنى بها من تأليفه وألحانه تفوق عدداً تلك التي تغنى بها لغيره من الشعراء، كما أنه أجاد لحن وغناء الشعر العربي وشعر الحماسة والسيرة والمديح النبوي.
رحم الله الفنان عبدالكريم الكابلي وغفر له واسكنه فسيح جناته بقدر ماقدم من فن أصيل. انا لله وانا اليه راجعون.

تعليقات
Loading...